اجيبوني

انا عندي اسئله لكم

السؤال الاول

انتم تقولون ان عيسى ابن الله معناه ان الله يحب ان يكون عنده ابناء حسناً لماذا الله ليس لديه الا ابن واحد لماذا ليس لديه خمسه ابناء او عشره ابناء او بنت لماذا ؟؟؟؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السؤال الثاني

انتم تقولون ان عيسى هو الله حسناً افترض ان الله اراد ان يموت شخص اليوم الساعه الخامسه وعيسى لا يريده ان يموت اليوم الساعه الخامسه بل يريده ان يموت غداً الساعه العاشره من الذي ينفذ كلامه ؟؟؟؟

اجيبوني من فضلكم

لكنك لم تجبني على السؤال الثاني؟؟؟

لماذا لا تجيب على السؤال الثاني؟؟؟

اخى فيصل رجاء راجع الكلام

لو انت روح و اتخذت جسد فهل انت صرت اثنين

لا بالتاكيد

انت واحد

هكذا الله لما تجسد هل صار اثنين لا بالتاكيد
الله واحد

حسناً
كيف يدمج شخص الوثنيه بالمسيحيه فيرسم بالالوان صوره المسيح ويدعي انه الله
اذا ان الله نفسه قال في الانجيل
(exedus 20:4)
انه لايسمح لكم برسم اي صور لله لانه لاشئ في السماء ولا في الارض ولا في البحريمثله الله
فكيف لصوره عنصريه لشخص ابيض ان تعلق في الاماكن المقدسه ويقال هاذا الله او ابن الله

كيف يدمج شخص الوثنيه بالمسيحيه فيرسم بالالوان صوره المسيح ويدعي انه الله
اذ ان الله نفسه قال
في الانجيل (exedus 20:4)
انه لا يسمح برسم اي صوره لله لانه لاشئ في السماء ولا في الارض ولا في البحر يمثله الله
فكيف لصوره عنصريه لشخص ابيض ان تعلق في الاماكن المقدسه ويقال هاذا الله او ابن الله

الايه ليست كما تذكر رجاء اذكر الايه الكتاب المقدس صحيحه
من فضلكم اخى
فبالتدقيق في الآية نري أن الله يدعونا الا نعبد الا اياه وحده لا شريك له .
خروج 4:20-5 يقول: "لا تصنع لك تمثالاً منحوتاً، ولا صورة ما مما في السماء
من فوق، وما في الأرض من تحت، وما في الماء من تحت الأرض. لا تسجد لهن
ولا تعبدهن، لأني أنا الرب الهك اله غيور". فلاحظ أن في الأية المعني واضح
أن الله يغار من أن يعطي شخصاً ما شيء لله لأله آخر.

ففي هذه الآيات، يتحدث الله عن الأشخاص الذين يصنعون أصناماً ويقوموا
بعبادتها بدلاً من عبادة الله وحده. والله يعلمنا (في الوصايا العشر) الا
نعبد أو ننحني لأله غيره. فللتلخيص، أنه من الخطيئة أن نشتهي أو نحقد أو
نغار من شخص ما يمتلك شيئاً لا نمتلكه. ولكن عندما يتحدث الكتاب عن غيرة
الله، فهذا أمر مختلف تماماً حيث أن الله غيور علي مايمتلكه، علي خاصته،
وعلي أن السجود والعبادة والتسبيح له وحده.


اما بخصوص صوره المسيح فهى ملامح وجه الحقيقه كما سجلها التاريخ
بوثائق تاريخيه
و عن طريق الظهورات الالهيه للرب يسوع له المجد للعديد من الامم و الاشخاص التى نالو الخلاص
فعندما نرسم صورته فنحن لا نشرك به احد لان هو هو الله

حسناً
انت قلت ان الرب واحد وانا ارحب بهاذا الادلاء منك لان عمود الاسلام هو وحدانيه الرب
اذا كان هناك رب واحد والمسيح يقول في الانجيل: لقد رفعت الى ربي وربكم
(جون17:20)
تكيف يرفه الله الله وهناك فقط اله واحد
هل تفهمني
كيف يحدث ان لرب ان نفسه؟ لنفسه؟

قال: إلى أبى وأبيكم، ولم يقل إلى أبينا. وقال: إلى إلهى وإلهكم، ولم يقل
إلهنا. مفرقاً بين علاقته بالآب، وعلاقتهم به.



فهو أبى من جهة الجوهر والطبيعة واللاهوت، حسبما قلت من قبل "أنا والآب واحد" (يو10:
30). واحد فى اللاهوت والطبيعة والجوهر. لذلك دعيت فى
الإنجيل بالابن الوحيد
(يو3: 16، 18) (يو1: 18) (رسالة يوحنا
الأولي 4: 9).

هذا المقال منقول من موقع كنيسة الأنبا تكلا.



أما أنتم فقد دعيتم أبناء من جهة
الإيمان "وأما كل الذين قبلوه، فأعطاهم سلطاناً
أن يصيروا أولاد الله أى المؤمنين باسمه" (يو1: 12). وكذلك أبناء من جهة المحبة
كما قال يوحنا الرسول "أنظروا أية محبة أعطانا الآب،حتى ندعى أولاد الله" (1يو3:
1). وباختصار هى بنوة من نوع التبنى، كما قال بولس الرسول "إذ لم تأخذوا روح
العبودية أيضاً للخوف، بل أخذتم روح التبنى، الذى به نصرخ يا أبا، الآب" (الرسالة
إلى رومية
8: 15). وقيل "ليفتدى الذين تحت الناموس لننال التبنى" (غلاطية
4: 5) [أنظر أيضاً (رو9: 5)، (أفسس
1: 5)].



إذن هو أبى بمعنى، وأبوكم بمعنى آخر.



وكذلك من جهة اللاهوت.



هو إلهكم من حيث هو خالقكم من العدم.



ومن جهتى من حيث الطبيعة البشرية، إذ أخذت صورة العبد فى شبه الناس، وصرت فى
الهيئة كإنسان (رسالة بولس الرسول
إلى أهل فيلبي
2: 7، .


هنا المسيح يتحدث ممثلاً للبشرية، بصفته


إذن هو أبى بمعنى، وأبوكم بمعنى آخر.



وكذلك من جهة اللاهوت.



هو إلهكم من حيث هو خالقكم من العدم.



ومن جهتى من حيث الطبيعة البشرية، إذ أخذت صورة العبد فى شبه الناس، وصرت فى
الهيئة كإنسان (رسالة بولس الرسول
إلى أهل فيلبي
2: 7، .



هنا المسيح يتحدث ممثلاً للبشرية، بصفته
ابن الإنسان Son
of Man.



يبدو أن حماس الكل للاهوت المسيح، يجعلهم أحياناً ينسون ناسوته (اقرأ مقالاً
آخراُ عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في قسم الأسئلة والمقالات). فهو قد اتحد
بطبيعة بشرية كاملة، حتى يقوم بعمل
الفداء. وشابه (أخوته) فى كل شئ، حتى يكفر عن
خطايا الشعب (عبرانيين 2: 17). قال
القديس بولس لتلميذه تيموثاوس "يوجد إله واحد ووسيط واحد بين الله والناس،
الإنسان يسوع" (تيموثاوس الأولى
2: 5). هنا يقوم بعمل الوساطة كإنسان، لأنه لابد أن يموت الإنسان. ونفس التعبير
يقوله أيضاً فى الرسالة إلى كورنثوس فى المقارنة بين آدم والمسيح "الإنسان الأول
من الأرض ترابى، والإنسان الثانى الرب من السماء" (كورنثوس
الاولى
15: 47). فهنا يتكلم عنه كإنسان، ورب. اتحد فيه الناسوت مع اللاهوت فى
طبيعة واحدة هى طبيعة الكلمة المتجسد.



من حيث الطبيعة البشرية، قال: إلهى وإلهكم، مميزاً العلاقتين.



والدليل على أنه كان يتكلم من الناحية البشرية إنه قال للمجدلية "اذهبى
إلى أخوتى" فهم أخوة له من جهة الناسوت، وليس من جهة اللاهوت. وكذلك قوله "أصعد
إلى أبى وأبيكم" فالصعود لا يخص اللاهوت إطلاقاً، لأن الله لا يصعد ولا ينزل،
لأنه مالئ الكل، موجود فى كل مكان. لا يخلو منه مكان فوق، بحيث يصعد إليه. فهو
يصعد جسدياً. كما نقول له فى القداس الغريغورى "وعند صعودك إلى السماء جسدياً..".

اخى فيصل محتاجين اجابتك على هذا السؤال الذى فى هذا الرابط

https://songod.hooxs.com/t78-topic#215

منتظرين اجابتك

مع خالص التقدير لك

منتظرين ردك